وحوش الدخلية زهرة الندى
احم...طب حابين نبدء الحراسه من انهارده ولا بكره يا استاذ كريم
كريم بجديه من بكره...بسسس حابب اعرفك حاجه يا حضرت الظابط...انكم هنا كلكم للحراسه و بس...غير كدا لا...تمام
... فهم الكل ما يقصده كريم و ده اسبت ليهم ان الكل عنده علم باللى حدث فى ابماضى و علاقتهم ب وعد ف بدأت وعد تفرك فى يديها پاختناق شديد ف تنهد ادهم بعمق وهوا ينظر ل كريم...
وقالت متقلقش يا استاذ كريم...احنا هنا فى الشغل و بس...و اي حاجه خاصه...مش بندخلها فى الشغل...تمام
كريم ببرود تمام اوى يا حضرت الظابط
.. وانتهى اليوم على جميع ابطلنا و كل واحد بيفكر فى الاخر بحيره شديد ام عن وعد و ادهم ف الليل عدا عليهم بالبطيئ بعد ما اجلت وعد مقابلتها مع كايا و كانو ينتظرون الصباح ليتقابلون مره اخره بشوق و عشق صعب يتجاهلوه تلك العشاق الذى افترقو لسنوات ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
... فى خلال الساعه 6 صباحآ تجمعو فرقت الۏحش ل فلا الكلانى مع الحرس الخاص بالظباط و بدأو ب تأمين الفلا برعايه و نشر الكاميرات فى كل زاويه فى الفلا و نشر الحراس فى كل مكان حولين الفلا ...
فقالت معتز ببرود انت بتعمل ايه يا ادهم...الفلا دى محتاجه تأمينات كتير...الفلا السور بتعها واطى...ممكن اي حد يدخل عادى...غير انها ليها مخارج و مداخل كتير اوى
ادهم بهدوء هنتصرف يا معتز...بس سبنى دلوقتي
محمد بتسائل مالك يا ادهم
ادهم نظر ل بلكونت غرفت وعد بلهفه وقال ولا حاجه...انا تمام...شوفو انتم شغلكم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
... فنزلت وعد وكان الكل مزال فى غرفه فخرجت وعد من باب الفلا لتتفاجأ ب الكل يقف امام باب الفلا فرفعت حاجبيها...
وقالت بتسائل انتم ليه وقفين كدا قدام باب الفلا
... تقدم منها ادهم پصدمه و اعينه حمره مثل الډم من نظرات الحرس ل وعد ف نظر لهم ادهم بتحزير ارعبهم بشده و جعلهم يغضو بصرهم ف لحظة وعد ذلك فابتسمت سرآ بمكر من نجاح مخططها فى اشعال غيرة ادهم وتستغل غرته العمياء فى اغاظته ...
وعد بتريقه الساعه 7 الصبح و نزله بلبس رياضى...هكون ريحه فين يعنى...راحه اجرى يا حضرت الظابط
ادهم بضيق ما انا واخد بالى...بس هوا حضرتك راحه تجرى باللبس المكشوف اوى ده
قلعت وعد نظارتها شويه و نظرت له من تحت لفوق ببرود وقالت ميخصكش يا حضرت الظابط...اللى يخصك حرستى فقط...غير كدا لا...اوكيه
... ولبست وعد نظارتها مره اخره و مشت من قدامه ببرود شديد وهيا تتجاهل النظر للكل الذى كانو يتابعون حدثهم بصمت ...
فقال ادهم بتعب واضح انى هتعب معاكى اوى يا وعد...بس مش هيأس ب انى