ابو اولادى بقلم بقلم حسن الشرقاوي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ماطلبه ونزل زوجي ليحتال عليه بأنه مريض
وأخبره بعد فترة
بأني حامل
وكانت سعادة زوجي بهذا الخبر اعمت عينيه
كان سعيدا لدرجه كبيره
وبعد عدة أشهر
جاء أول مولود لي كان زوجي سعيدا به
وبعد مده قرر السفر مره أخري ترجيته كثيرا بألا يتركني ويسافر ولكنه أصر
وبعد سفره بمده....بقلم حسن الشرقاوي
عاد ابيه مره أخري يهددني
جعلتني أكثر إنسانة تعاسه على وجه الأرض
ولكنه كان كالشيطان رجل بلا شعور أو أي إحساس
وبعد عشر سنوات
الآن عمري ٣٣سنه
وعندي ثلاثة أولاد في المره الأخيرة التي حملت فيها
كان قد أجري الفحوصات ولم أكن أعلم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حتي جائني في يوم من الأيام
وقام بضړبي ضړب مپرح واعلمني
كان أبوه يقف وهو يضربني
و قام بتخليصي منه بعدما شعر أن قوتي اڼهارت وكنت على وشك التحدث
و قال له...طلقها وكفي يا ابني واتركها
قال له...لاااا لن اتركها
وبعد جدال خلصني منه
واخذني إلى الخارج وحذرني وهددني
قلت له.. أطمئن كيف لي أن أخبره أو أواجه المجتمع هذا قدري الذي لا مفر منه
كتبت على جبيني خېانه لم ارتكبها
والآن أنا في الشارع مع أبنائي الثلاثه أخدم وأعمل اعمالا شاقه لتربيتهم ففي الأخير هم أطفال وليس لهم ذنب في كل ماحدث
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لكني ارتضيت بهذا وآثرت عدم التحدث
الصمت لأسباب عديده
ماذا سأقول!!!!.......
وهذه قصتي التي اعاني منها وتحولت حياتي لچحيم كم تمنيت وفكرت كثيرا أن أنهي حياتي لاستريح مما أنا فيه ولكن أرجع وأقول ماهو مصير هؤلاء الصغار لو فعلت هذا.....
بقلم حسن الشرقاوي