فى يوم فرحى حصلت حاجه غريبه
الأخيرة اللي أبويا كان هيوقع فيها حاله إتصال م خالو معرفش قاله إيه بالظبط بس أكيد كانت حاجة كبيرة لدرجة إنها خلت أبويا يتراجع ع القرار ده.. وعشان أبويا عامل الحفلة والعزومة الكبيرة دي عشان بتحدي أمي مقدرش يقول كل شئ ينتهي فجبرني إني أتجوزك وخدتك مجبور مش حبا وطبعا أنا وافقت عشان سمعتنا بين الناس مش أكتر.. كانت بتسمعه وهي مش قادرة تستوعب.. رفعت رأسها له وهي تبتسم بإنكسار ونزلت دمعة م عيونها.... روان ف قلبها ااه ع حظك يا روان كل
واحد يرميكي ع التاني للدرجة دي أنا رخيصة الأول أبويا رخص فيا بعدين أبو محمد ودلوقتي محمد واكيد كلها كام يوم وهكون ف بيت اه لي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
محمد وهو واقف جنبها وبملل أنا هروح أنام ف الأوضة ودي شنطتك غيري هدومك ونامي هنا ف الصالة ونفسي أسمع ليكي صوت يا ويلك يا سواد ليلك سامعة
هزت رأسها پخوف وربكة وقالت ف سرها الحمد لله إنها جت منه وكاره القرب... دخل محمد أوضته وهي قعدت ع الكرسي وقعدت ټعيط لحد ما راحت ف النوم وهي مش حاسة بحاجة.. ف اليوم التاني فتح عيونه وإستغرب المكان بعدين إفتكر كل حاجة إتنهد وقال ااه يا بابا إيه اللي فادك ف اللي عملته ده كل ده عشان تقهر أمي وف الآخر كل حاجة تجي ع رأسي والله لولا عمي مكنتش جيت الفرح ولا إتحطيت ف الموقف السخيف ده.. غمض عيونه وهو بيفتكر.... ف المجلس كان الكل قاعد وأبو محمد كان قاعد فرحان ومبتسم وقال المأذون إتأخر ليه... أبو روان جاي دلوقتي أنا لسة مكلمه وقالي إنه ف الطريق.. أبو محمد هز رأسه وبعدين لقي تليفونه بيرن رد وكان مبتسم ولكن ابتسامته دي اختفت ع طول وبعدها هزا رأسه وكان المتصل واقف قدامه قفل وهو ف حالة صمت.. ف اللحظة المأذون جه وسلم وقعد... سعود وهو بيتابع الوضع بغيظ وهو كاره كل شئ وعاوز يطلع ويسيب المكان بس عمو مخلوش يطلع
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أبو محمد وهو ساكت وكلها شوية وابتسم وبص لابنه محمد وقال إبني محمد هو العريس.. محمد وهو ف حالة صدمة ومش مستوعب.. بص للمأذون المبتسم والناس اللي حواليه اللي مستنينه يطلع بطاقته.. عمه مصطفي تدارك الموقف بتاعه وصحاه م صډمته وقاله إديلوا بطاقتك متفضحناش.. محمد طلع بطاقته وهو متردد ولحد دلوقتي مش فاهم حاجة.. ولما اداها المأذون إستوعب كل حاجة ورجع عاوز ياخدها منه بس أبوه كان أسرع منه وقاله بصوت محدش يسمعه حلفتك يا إبني مترفضش طلبي أنا كلمت مالك وإنت عارف إن العز اللي إحنا فيه ده بسببه وهو مهددني يا الجواز يا الشركات وكل حاجة نملكها بعدين البنت لسة صغيرة وجميلة دي ملاك
صحي م ذكري إمبارح اللي كانت بالنسبة له كابوس وقام خد شاور ولبس بنطلون